انطونيو سليمان وأمل
كنت جالسة مع حبيبي ندرس لان امتحانات الجامعة اقترب لاكنه اليوم لم يكن مركز على الكتب ابدا بل كل ما كان يفكر به هو نيك كس ي و كان يحدثني كلام ساخن جعلني غير مركزة أيضا و عندما بدأت اشرح له الدرس وجدته يقترب من عنقي و يشم رائحتي و يهمس في اذني كيف ان رائحتي تجننه و يريد ان يشم رائحتي في أماكن أخرى اكثر سخونة عندها فقدت السيطرة و ادرت وجهي لندخل في قبلة ساخنة و مبللة كنت لا أزال عذراء و كم كان متحمس ان يثقبني كل هذه الفترة و انا في سري كنت اريد ان اجرب زبه و اسمتع بالمتعة التي تحكي لي عنها كل صديقاتي رغم انه قالو لي اها تألم اول مرة و لاكن اللذة اكثر من الألم بالف مرة ثم نزل الى بزازي بعد ان قلع ملابسي بدأ بدعكهم كان دائما يلمسني في بزازي و لاكن لمسته هذه كانت اكثر و سخونة و تجنني و احسست بكسي يتبلل بماء كثيف و استمر بالنزول مع كل لمساته ثم اخرج لسانه و بدأ يلعق حلماتي اممم كان إحساس لا يوصف و بدأت بالارتعاش من لذتي و هو يقول لي سأقطع جسمك من اللذة اليوم عندها ادخل حلماتي الوردية الة فمه و بدأ يرضعني و يمصني كأنه يريد ان يخرج منه الحليب … بعدها وقف و فتح سلسلة سرواله ثم اخرج زبه اوه كم كان متصب و كبير كنت اراه لأول مرة و قد ابهرني و كنت افكر كيف سيكون إحساس و هو يدخلني و لاكني الان اريد ان اتذوقه امسكته بيدي و كان ضعف حجم يدي و ساخن لدرجة لا تتصور عندما بدات امرر يدي عيه بدأ يتأوه عندها حركتها اسرع و اسرع ثم أدخلته الى فمي و مصصته و رعته و لحسته حتى تبلل تماما ثم فتح رجلي و رضع ماء كس بعدها ادخل زبه الذي اوجعني مع كل دخلة و لاكني تعودت عليه و بدأت اترجاه ان ينيكني حتى شعرت بزبه بنتصب اكثر ثم بسخونة بداخلي غير سخونة زبه ااااااااه كانت تجربة ساخنة لن انساها .